مـنـتــدى نـــــــــور العـــــــــالم يرحب بكم
الحرية الحقيقية في المسيح   Lzk6uc72lyrv
مـنـتــدى نـــــــــور العـــــــــالم يرحب بكم
الحرية الحقيقية في المسيح   Lzk6uc72lyrv
مـنـتــدى نـــــــــور العـــــــــالم يرحب بكم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مـنـتــدى نـــــــــور العـــــــــالم يرحب بكم

أَنَا هُوَ نُورُ الْعَالَمِ. مَنْ يَتْبَعْنِي فلاَ يَمْشِي فِي الظُّلْمَةِ بَلْ يَكُونُ لَهُ نُورُ الْحَيَاةِ
 
الرئيسيةNOR AL3ALMأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الحرية الحقيقية في المسيح

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مونيكا
+ † + † +
+  †   +  †   +
مونيكا


الحرية الحقيقية في المسيح   56158702
عدد المساهمات عدد المساهمات : 578
الانتساب الانتساب : 03/01/2010

الحرية الحقيقية في المسيح   Empty
مُساهمةموضوع: الحرية الحقيقية في المسيح    الحرية الحقيقية في المسيح   U4arw72nrl02الأربعاء سبتمبر 01, 2010 5:24 pm

إن طلب الحرية هو أحد أهم أهداف المؤمن الحقيقي. فالكتاب المقدس، وكتابات آباء الكنيسة، وكل الكتابات الروحية النقية؛ هدفها تحرير الإنسان لكي يصل إلى «حرية مجد أولاد الله» (رو 8: 21). والحرية الداخلية (الروحية) هي حجر الزاوية في أي بناء روحي، وبدونها تبدو لنا محبة الله ومحبة القريب وإتمام الوصايا الإلهية، ضرباً من المستحيل.

عبودية الذات:

والبحث عن الحرية يُحرِّر الإنسان من أنانيته وذاتيته، إذ يجعله يتطلَّع في حبٍّ إلى ما حوله، ويهتم بما هو خارج إطاره الذاتي، فيكفَّ - ولو جزئياً - عن السعي نحو إرضاء الذات. فالذات لا تعرف الحب بمعناه الصحيح، فهي تسعى دائماً لحصد الوهم، وإشباع كل ما هو مائت، وهي تسعى للتخلُّص من مخاوفها وهمومها. ولكنها في سعيها هذا، لا تجد سوى الآخر لكي تحمِّله مسئولية مرضها.
والذات تعشق نفسها، ولا تحب سواها هي، وهذه المحبة هي بداية كل الآلام والأوجاع. والذات تُزيِّف كل ما حولنا. فالحقيقة تشوِّهها الذات وتجعل منها شيئاً مؤلماً، وعلاقاتنا مع ما حولنا تحوِّلها الذات إلى مجالات للشهوة والخداع!! وكل هذه الأوجاع تظلم عقولنا، وتفسد حكمنا الصحيح على الأمور، وتمنع عنا موهبة التمييز؛ إذ تُفسِّر الكل على أساس مادي، فيصير كلُّ ما حولنا مقبولاً أو غير مقبول، مريحاً أو غير مريح، مُرْضياً أو غير مُرضٍ لنا، وذلك تبعاً لأهوائنا.
لذلك فالذات أسيرة للأهواء، ومُغلَّفة بخداع المنظور والمحسوس ليس لها إلاَّ ظاهر المعرفة. وهذا ما يؤكِّده القديس مار إسحق السرياني قائلاً: ”العقل الذي يقع فريسة للمشاعر الجسدية لن يُحصِّل إلاَّ معرفة عالمية، ولن يجني إلاَّ الأفكار المريضة“. والشهوات (الروحية) أيضاً تعمل على إفساد إدراكنا للواقع من خلال التركيز على وضعية الأمور وشيئيتها فقط (أي اعتبار الأمور والأشخاص أشياء موضوعة للمنفعة الذاتية)، وهذا يجعل الإنسان غير مُدرِكٍ أن حياته هي هبة من الله، الأمر الذي يُعطي للمادة قوة إضافية ليست من خصائصها، حتى أنها تصبح بمثابة ”أوثان“ يتعبَّد لها الشخص.
كذلك فالشهوات التي تصيب النفس تنمو وتتغذى على الأفكار والخيالات، سواء التي تفرزها النفس أو تلك التي يقترحها الشيطان عليها. وفي ذلك يقول القديس دوروثيئوس: ”أولاً تولد الأفكار، وبعد ذلك تظهر الشهوات“. وفي سفر التكوين، الأصحاح الثالث، نجد أن أول تجربة كانت هي الشهوة، وهذه التجربة كانت تعتمد أساساً على الخداع، حيث اعتمد المجرِّب على تشويه كلام الله. فالشهوة هي تحوُّل عن الطبيعة الأولى، فطبيعة الإنسان الأولى كانت هي الرغبة في الالتصاق بالله، والرغبة في تبادُل الحب معه، ولكن الشهوة جاءت لكي تحوِّل هذه الرغبة المقدسة إلى رغبة في تملُّك خيرات هذا العالم والتكالُب على هذه الخيرات إلى حدِّ العنف والاقتتال.

الشهوات تزيِّف علاقتنا بالآخر:
كذلك فمحبة الماديات بكافة أنواعها قد أسقطت الإنسان في ضيق عظيم. وعن هذا يُحدِّثنا القديس مكسيموس (المعترف) قائلاً:[لقد فضَّلنا الأشياء المادية والعالمية على وصية المحبة، ولأننا ارتبطنا بهذه الأمور فنحن نحارب إخوتنا باستمرار. لذلك يجب أن يُفضِّل المرء محبة أخيه على كل ما هو مادي، حتى على نفسه هو].
فالشهوة المادية تجعلنا ننظر للآخر على أنه منافس وخصم، بل وعدو. لذلك فهي آلة خطيرة للتضليل والكذب: للتضليل لأنها تجعلنا نكره بدلاً من أن نحب، والكذب لأنها تُقدِّم لنا الآخر (القريب) على أنه غريب. لذلك فهذه الشهوة تمسخ علاقتنا بالآخر، وتضلِّلنا بمفهومها الخاطئ عنه. فبسبب الشهوة، أنا أُسقط عليه ما بداخلي من شهوات، فلا أرى فيه صورته بل صورتي المشوَّهة. فأنا الذي أحدِّد كيف يفكر هو، وأنا الذي أعرف ما يشعر به هو من خلال أفكاري ومشاعري أنا، لذلك فأنا أكرهه، لأنه صار هو صورتي المشوهة. ومن هنا تنشأ الصراعات، إذ الشهوة قد أعمت أعيننا وصمَّت آذاننا، فلم نَعُد نرى أو نسمع الآخر، نحن نجهل الآخر، ونحكم عليه ونحن في قمة تمركُزنا حول ذواتنا.
على أن كل هذه الشهوات لا تنتج إلاَّ نفوساً مضطربة يحكمها الغضب والعنف وهنا يقول القديس يوحنا كليماكوس: ”في قلوب الودعاء يستقر الرب ويستريح، أما النفس المضطربة فمقر لإبليس“. كذلك يقول القديس باسيليوس الكبير: ”إن الغضب هو جنون وقتي“. وفي حالة مثل هذه، يكون الإنسان برمته في خدمة الشرير. لذلك يقول القديس ثيئوفان الناسك: ”يأتي العدو ويعطي للخطأ صورة الحق، ويضخِّم لنا هذا الحق المزيَّف، حتى نعتقد بأن هذا العالم سينهار إذا لم نراعِ هذا الحق (المزعوم)“.
إذن، فالغضب هو إظلام للعقل، وهو الدافع الحقيقي للكراهية، هو نتاج للخوف ومصدر كل هوى رديء. وفي هذا كله يكمن موت لحرية الإنسان.
ويحدثنا القديس ثيوفان الناسك عن أثر ظلمة العقل على سلوك الإنسان قائلاً: [ لنعرف جيداً كيف يسعى الشيطان لتجربتنا. إنه أولاً يُدخِل الأفكار إلى القلب، ثم ينتظر حتى يبدأ القلب في التعامُل معها، وعلى هذا يبدأ في إحكام تجربته. ولنفترض - على سبيل المثال - أننا نفكر في شخصٍ ما قد أساء إلينا، فإنْ نحن رحبنا بالتفكير في هذا الموضوع وامتلأنا بالحقد تجاه الشخص المسيئ، فإنَّ ذلك يعني أن العدو قد اخترق النفس بسيفه وجَرَحَها. وهو في هذه الحالة يقترب ويثير فيها عاصفة من الغضب والرغبة في الانتقام. ولكن لو كان القلب في حالة استعداد دائم للصفح عن الإساءة، فإن الإنسان سوف يحفظ نفسه من سيف العدو، ويحظى بالسلام تجاه أي شخصٍ. لذلك فليس من المهم أن يقترب المجرِّب من النفس أم لا، وإنما المهم هو عدم التعامل مع الفكر الرديء لأن هذا هو طريقنا للتغلُّب على التجارب].
إذن، فالعدو بكل قوته لا يستطيع إرغامنا على شيء، لأن التجارب التي نسقط فيها يلازمها حتماً حالة من الرضا والقبول الداخلي. لذلك فعلى الإنسان أن يجاهد داخلياً لكي لا يسقط في التجارب، وهو لن يستطيع ذلك إلاَّ إذا اعترف داخلياً أنه مُعرَّض للسقوط في أي وقت، أما إذا اتكل على قوته الذاتية فسيصير فريسة للمجرِّب.
لذلك فالحرية قائمة في شعور الإنسان بضعفه الشخصي، وفي معرفته بنقاط ضعفه، وفي إيمانه بأن التغيُّر (الروحي) ليس أمـراً في أيدينا، ولكنه يأتي من تسليم ذواتنا التي شوَّهتها الخطية في يد الله القادر على التغيير. ولذلك يقول بولس الرسول: «لأني حينما أنا ضعيف، فحينئذٍ أنا قوي» (2كو 12: 10).

التوبة والكمال:
إن عدم الدخول في التجارب هو هدف لا يمكن إدراكه بالإمكانات البشرية وحدها، بل هو هبة ودعوة من الله. لذلك نجد أن المسيح يقول: «كونوا أنتم كاملين كما أن أباكم الذي في السموات هو كامل» (مت 5: 48)، وهذه الدعوة تجعلنا نراجع أنفسنا باستمرار كي نصل إلى الكمال. إلاَّ أن هذا الكمال لا يمكن الوصول إليه بعيداً عن نعمة الله، فالله هو أصل الكمال، وكل كمال لابد وأن يكون نابعاً من كماله، وإلاَّ لأصبح كمالاً شكلياً ناقصاً.
وتأتي التوبة لتمهِّد طريق الكمال، إذ أنها تمحي كل أثر سلبي للخطية على حياتنا، فهي النافذة التي ننطلق منها نحو إقامة علاقة قوية مع الله من خلال وعينا الكامل بضعفنا وعجزنا. فقوة التوبة هي التي دفعت الابن الضال بكل إخفاقاته وضعفاته وماضيه السيئ، دفعته إلى أبيه، ولكن من خلال علاقة صحيحة، فالابن قد نهض، وتغيَّر ذهنه، وامتلأ بروح الاتضاع؛ والأب جاء وقابله فاتحاً ذراعيه.
والكمال أيضاً هو من اختصاص الله، أما الإنسان فليس عليه إلاَّ أن يقتني رغبة حقيقية، وأن يسعى للوصول إلى الكمال. الله، إذن، هو صاحب القدرة على الوصول بالإنسان إلى الكمال: «غير المستطاع عند الناس مستطاع عند الله» (لو 18: 27). فالله هو الذي يُقدِّس والإنسان هو الذي يتقدَّس.
كذلك يمكن النظر إلى الكمال على أنه نزول إلى الاتضاع، فالخطية تأتي من إعلاء الإنسان لذاته، والشفاء منها يأتي بالاتضاع. لذلك فطريق الكمال يلزمه قبول للضعف والعجز والإخفاق، ثم التوجُّه بهذا كله إلى الله طلباً للرحمة. أما الإنسان المتمركز حول ذاته الذي ينظر إلى عيوبه ونقائصه ويدين نفسه عليها دون التوجُّه بها نحو الله، فلن يعرف ولن يلمس أبداً محبة الله ورحمته!! لماذا؟ لأنه يريد أن يُخلِّص نفسه بعيداً عن دم المسيح. وباختصار، فإن مَن يجد في نفسه القدرة على ترميم كسور نفسه، لن يحظى بالسلام الحقيقي.
فيا لها من قوة مُحرِّرة تلك التي نحصل عليها من إدراكنا لضعف إمكانياتنا وفقرنا وعجزنا!!
إن الوصول إلى الحرية متاحٌ لأي إنسان، حتى لو كان سائراً في طريق اليأس، وذلك شريطة توافر الإيمان، والاستعداد للتخلِّي عن الذات. وهذان الشرطان تؤهِّلهما لنا التوبة. والتوبة - كما قلنا - هي تغيُّر في الذهن وامتلاء بروح الاتضاع، وهي أيضاً اتساع أُفق، وسعة صدر؛ فهي تمهِّد لحالة روحية جديدة قوامها الحرية الحقيقية. والتوبة كما يقول الآباء هي ”معمودية ثانية“، إذ أن الإنسان يَعْبُر فيها من إرادته الذاتية إلى إرادة الله، من عملي أنا إلى عمله هو فيَّ. وفي ذلك انفتاح على العالم، وقبول للواقع، ورؤية مجد الله فيه.
وآباء القرن الرابع في مصر سجَّلوا لنا الكثير عن التوبة، إذ أنهم رأوا فيها حرية حقيقية تدفعهم إلى حياة أفضل. فالله يدعو كل واحد منا إلى الحياة، فهو قد أتى وأمات الموت لكي يحرِّر لنا الحياة، أو كما جاء في سفر حزقيال: «لأني لا أُسَرُّ بموت مَن يموت، يقول السيد الرب. فارجعوا واحيوا» (حز 18: 32).
وحياة الآباء في برية مصر في القرن الرابع الميلادي لم يكن هدفها الوصول إلى أنماط معينة من الحياة النسكية، بل بالحري اقتناء الحرية الحقيقية. فالنسك عندهم لم يكن مجرد إماتات تخفف من سطوة الجسد بقدر ما كان قبول قوة جديدة تمكِّن الجسد من أن يشترك في عمل النعمة، مثله مثل الروح. كذلك كان النسك يهدف إلى إزالة كل ما تراكم على القلب من مخلَّفات الإنسان العتيق، بما يمكِّن الإنسان من التأمُّل العميق في ماهية النفس الضعيفة.
وقد ركَّز هؤلاء الآباء أيضاً على الصلاة والسهر (اليقظة الروحية). ففي الصلاة الحقيقية تنكشف لنا أخطاؤنا وضعفاتنا، والسهر يجعلنا متيقظين ومحتاطين من هذه الأخطاء لئلا نقع فيها مرة أخرى. وهو بذلك يقود الإنسان إلى الحرية الحقيقية من خلال عدم الخنوع تحت نير العجز والضعف، كما يؤهِّله لأن يصبح هيكلاً تنعكس منه الصورة الجميلة التي خُلِقنا عليها، ومرآةً للحقائق الأبدية فائقة الوصف.

الخير والشر، وإدراك الحقيقة:
الشخص الذي يخضع للشهوات لا يستطيع أبداً أن يتأمل مجد الله المخفي في الكائنات والأشياء التي من حوله. فالشهوات لا تكفُّ عن ابتداع صور كاذبة داخل النفس، من شأنها تشويه كل ما هو حق في هذا العالم. والذي يخضع لعبودية الأشياء المحسوسة آخذاً منها أداة لقياس الخير والشر، سوف ينغلق ذهنه وتظلمّ بصيرته، ويفقد أعز ما لديه وهو نعمة التمييز.
فالشهوات تحجب عنا روح التمييز وتقودنا إلى خلط مميت بين الخير والشر. فكل ما يتعلق برغباتنا ولذاتنا الشخصية، كل ما هو نافع ومفيد لذواتنا يصبح خيراً. أما كل ما يمثل بالنسبة لنا خسارة أو حتى عدم قبول فهو الشر بعينه. ومن شأن هذا القياس الخاطئ أن يحجب عنا مشيئة الله، إذ أن الإنسان الذي يفكِّر هكذا يكون مُسَيَّراً بشهواته. لذلك نجده دائماً في تنقُّل ما بين الضيق، والرغبة، والكراهية، والانتقام، والكبرياء، وهذه كلها هي مصدر أي صراع. وذلك على عكس القلب الذي تنقَّى من الأوجاع فإنه يبحث دائماً عن يد الله في كل حدث. لذلك فلا سلامَ للقلوب الخاضعة للأوجاع.

الإنسان الجديد هو إنسان الحرية:
إن دعوة الله لنا «ينبغي أن تولدوا من فوق» (يو 3: 7)، هي دعوة للحرية، حيث إن الميلاد الجديد هو طرح لنير هذا العالم وقبول لنير المسيح الهيِّن. والإنسان الجديد يرى في كل شيء مجالاً لممارسة الحرية، فهو الإنسان الذي يحبُّ، بغضِّ النظر عن قبول الآخرين لفعل محبته، وهو الذي يخدم دون انتظار لا لمكافأة ولا لأي مقابل. والإنسان الجديد الذي على شِبه خالقه قادر على العطاء المجاني الذي يصل إلى درجة التضحية بالذات، بل والموت. وعلامة الإنسان الجديد هي الحب، فهو لا يحكم على أحد، ولا يقطع أحداً؛ إذ أن نظرته فيها انفتاح على سرِّ الآخر. وهو مهيَّأ لنوال نعمة الله من خلال الآخر أيـًّا كان. كما أن في نظرته انفتاحاً على غير المرئي من خلال المرئيات، وفيها إدراك للمسيح الذي في الآخر إدراكاً يوازي إدراكه للمسيح الذي بداخله. وكل هذه المعرفة تحرِّر الإنسان شيئاً فشيئاً.
+ «تعرفون الحق، والحق يُحرِّركم» (يو 8: 32).



الحرية الحقيقية في المسيح   517a30d76db0


الــتـــوقـيـــــــــــع

الحرية الحقيقية في المسيح   0qqi8hwhkdwc

الحرية الحقيقية في المسيح   Emanoeeld3e84c4b08
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الحرية الحقيقية في المسيح
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لماذا تم صلب المسيح ولماذا الفداء ولماذ لم يختار انسان مكان المسيح
»  معجزة قيامة المسيح - معجزات المسيح
» السيد المسيح في كتب التاريخ . ماذا قال المؤرخون عن السيد المسيح
» السيد المسيح في كتب التاريخ . ماذا قال المؤرخون عن السيد المسيح
» كيف تعبدون الصور؟!هذه عبادة أوثان! وكيف تعلمون ان هذه هي الصور الحقيقية لأصحابها؟!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مـنـتــدى نـــــــــور العـــــــــالم يرحب بكم :: قســــــم بـحبــــك يا يســــــــــــــــوع :: الـلاهـوت الـعـقـائدي والـتـاريخي :: منتدى اللاهوت المقارن-
انتقل الى:  




















Place holder for NS4 only

شارك مع اصدقائك على الفيس بوك