مـنـتــدى نـــــــــور العـــــــــالم يرحب بكم
لن يدخل الرب إلى حياتيك الا إذا كان قلبك مُهيأً له Lzk6uc72lyrv
مـنـتــدى نـــــــــور العـــــــــالم يرحب بكم
لن يدخل الرب إلى حياتيك الا إذا كان قلبك مُهيأً له Lzk6uc72lyrv
مـنـتــدى نـــــــــور العـــــــــالم يرحب بكم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مـنـتــدى نـــــــــور العـــــــــالم يرحب بكم

أَنَا هُوَ نُورُ الْعَالَمِ. مَنْ يَتْبَعْنِي فلاَ يَمْشِي فِي الظُّلْمَةِ بَلْ يَكُونُ لَهُ نُورُ الْحَيَاةِ
 
الرئيسيةNOR AL3ALMأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 لن يدخل الرب إلى حياتيك الا إذا كان قلبك مُهيأً له

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مونيكا
+ † + † +
+  †   +  †   +
مونيكا


لن يدخل الرب إلى حياتيك الا إذا كان قلبك مُهيأً له 56158702
عدد المساهمات عدد المساهمات : 578
الانتساب الانتساب : 03/01/2010

لن يدخل الرب إلى حياتيك الا إذا كان قلبك مُهيأً له Empty
مُساهمةموضوع: لن يدخل الرب إلى حياتيك الا إذا كان قلبك مُهيأً له   لن يدخل الرب إلى حياتيك الا إذا كان قلبك مُهيأً له U4arw72nrl02الجمعة مايو 28, 2010 3:51 pm

كلنا كمؤمنين نتمنى أن يدخل الرب إلى حياتنا، مع الفارق الكبير في شدة وجدية هذه الرغبة. فالبعض يعتبرونه شيئًا جيدًا ومقبولاً، وآخرون يعتبرونه أمرًا غاليًا بشرط ألاّ يتعارض مع ما في قلوبهم من ممتلكات واهتمامات ورغبات. ولكن آخرين يعتبرونه امتيازًا عظيمًا وثمينًا وأمرًا غاليًا جدًا حتى إنهم مُستعدون تمامًا للتخلي عن أي شيء يتعارض مع سيادة الرب في حياتهم، ولذلك فهم بكل إصرار يُلزمون الرب بالدخول إلى حياتهم. وحيث إنه عندما يدخل الحياة، لن يدخلها ضيفًا لمدة محدودة، وإنما سيدخلها ملكًا وسيدًا وربًا، فهو لن يدخل إلا إذا أُلزم بذلك.

ونرى صورة لهذا الإلزام في عدة مواقف في الكتاب المقدس. أذكر منها الآتي:

* لم يدخل أليشع بيت الشونمية إلا بعد أن «أمسكته (ألزمته constrained him) ليأكل خبزًا» ( 2مل 4: 8 ).

* لم يدخل الرسول بولس والذين معه بيت ليديا إلا بعد أن ألزمتهم «فلما اعتمدت هي وأهل بيتها طلبت قائلة: إن كنتم قد حكمتم أني مؤمنة بالرب، فادخلوا بيتي وامكثوا. فألزمتنا (She constrained us)» ( أع 16: 15 ).

* ولم يدخل الرب بيت تلميذي عمواس إلا بعد أن «ألزماه» (They constrained him) قائلين: امكث معنا، لأنه نحو المساء وقد مال النهار. فدخل ليمكث معهما» ( لو 24: 29 ).

والرب ـ كما ذكرنا ـ يدخل القلب والحياة ليكون هو السيد. ولذلك فعليَّ أن أهدم مذبح ”السيد“ أو ”البعل“ الذي في قلبي، أي ”الذات“، قبل أن أُلزم الرب بالدخول. كما أنه عليَّ أيضًا أن أرضى طواعيةً واختيارًا، بتكسير السواري؛ ”الأمور العالية“، و”المطامح والمطامع الكبيرة“ التي تستحوذ على عرش قلبي. فلن يدخل الرب إلى حياتي إلا إذا كان قلبي مُهيأً له عرشًا مُريحًا ليملك عليه، ألم يَقُل الرب لجدعون: «اهدم مذبح البعل ... واقطع السارية التي عنده، وابنِ مذبحًا للرب إلهك ... بترتيب» ( قض 6: 5 ، 6).

ليتني، وليت القارئ أيضًا، نرضى طواعيةً بالرب وحده مَلكًا وسيدًا على حياتنا، فنستطيع أن نُلزمه بالدخول إلى حياتنا، ليملك عليها، وهو لن يتأخر أبدًا. عندئذٍ يكون لسان حال كلٌ منا: «وجدتُ مَن تحبه نفسي، فأمسكته ولم أَرخِهِ» ( نش 3: 4 ).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لن يدخل الرب إلى حياتيك الا إذا كان قلبك مُهيأً له
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خدمتك مع الرب يسوع
» تحميل الكتاب المقدس المسموع بصوت الدكتور عادل نصحي مصحوب بموسيقى
» لا يعسر على الرب شيء
» ايها الرب اله القوات
» طوبى لرجل لا يحسب له الرب خطية....

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مـنـتــدى نـــــــــور العـــــــــالم يرحب بكم :: ســير القديسين والقصص الروحيه :: الـمـنــتــــدى الـــــــــروحــــــــى :: منتدى المرشد الروحى-
انتقل الى:  




















Place holder for NS4 only

شارك مع اصدقائك على الفيس بوك