مـنـتــدى نـــــــــور العـــــــــالم يرحب بكم
الإستعداد للملكوت Lzk6uc72lyrv
مـنـتــدى نـــــــــور العـــــــــالم يرحب بكم
الإستعداد للملكوت Lzk6uc72lyrv
مـنـتــدى نـــــــــور العـــــــــالم يرحب بكم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مـنـتــدى نـــــــــور العـــــــــالم يرحب بكم

أَنَا هُوَ نُورُ الْعَالَمِ. مَنْ يَتْبَعْنِي فلاَ يَمْشِي فِي الظُّلْمَةِ بَلْ يَكُونُ لَهُ نُورُ الْحَيَاةِ
 
الرئيسيةNOR AL3ALMأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الإستعداد للملكوت

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مونيكا
+ † + † +
+  †   +  †   +
مونيكا


الإستعداد للملكوت 56158702
عدد المساهمات عدد المساهمات : 578
الانتساب الانتساب : 03/01/2010

الإستعداد للملكوت Empty
مُساهمةموضوع: الإستعداد للملكوت   الإستعداد للملكوت U4arw72nrl02الثلاثاء أغسطس 31, 2010 3:17 pm

الإستعداد للملكوت
"والمستعدات دخلن معه إلى العرس، وأغلق الباب" (مت25: 10)
+ من الأمثال الرمزية عن ملكوت السموات، مثل العشر عذارى الحكيمات، والجاهلات (روحياً)، وهو يدور حول وجوب السهر الروحي، في عبادة وتسبيح، وتأملات. واستعداد بأعمال صالحة لملاقاة الرب يسوع، في أية لحظة، لأن العمر غير مضمون لحظة واحدة، ولا طرفة عين. ومخفى عن الإنسان ساعته. ليكون في يقظة روحية دائمة.

+ والمقصود بالملكوت، هو أن يملك الرب على قلوب المؤمنين في بيته "الكنيسة المنظورة" أو "قلب الإنسان" [ها ملكوت الله داخلكم (لو17: 21)] حيث يسكن الرب (1كو6: 19).

+ كما يقصد به أيضاً "السماء" حيث التمتع بعشرة الرب يسوع، وبالملائكة والقديسين، وبما لا يخطر على قلب بشر، في عرس قانا السماء الدائم (رؤ21).

+ والعدد عشرة (10) يشير إلى الكمال، أي للكل (أي الدعوة للملكوت لكل الناس).
والعذارى العشر يشرن إلى النفوس المؤمنة المرتبطة بالعريس (السيد المسيح). ولكن للأسف نجد أن من بين النفوس التي تحمل اسم المسيح بعضهم جاهل روحياً (مبتعد عن الحياة الروحية) (العذارى الجاهلات).

+ والمصابيح تشير إلى الفرح الأبدي ، واشارة إلى ضرورة الأعمال الصالحة لأجل خلاصنا، كما قال القديس أغسطينوس: "نحن لا نخلص بالأعمال الصالحة. ولكن لا نخلص بدونها" فالأعمال هي ثمار الإيمان.وإيمان بدون أعمال ميت (يع2: 20).

+ أما العذراء فتشير إلى النفس الطاهرة العفيفة، والتي لم تتدنس بأقذار ومطامع العالم المادي، التي تبعد عن عبادة الله ومحبته.
"لكي يحضرها لنفسه كنيسة، بلا دنس، أو شيء من قبل ذلك بل تكون (النفس) مقدسة وبلا عيب" (أف5: 25).

+ والحكمة ضروري: للحياة الدنيا والأبدية، والجهل الروحي هو عدم الإستعداد للملكوت. وخطأ العذارى الجاهلات أنهن اكتفين فقط بالمظهر (الزينة الخارجية) ولم يكن اهتمامهن بالجوهر.

+ أبطأ العريس: إشارة إلى أن الرب يسوع يعطينا الفرصة لكي نتوب ونلحق بالعريس السماوي... وعلينا أن لا نبطيء بل نسرع قبل أن يغلق الباب (بعد الإنتقال لا يوجد توبة فزمن الرحمة هو على الأرض).

+ وتكمن الخطورة، عندما يجيء الوقت وينقضي العمر فجأة، ونحن في غفلة وانشغال بالعالم وبالمال واللهو. وبعد الموت لا تنفع توبة ولا ندم ولا شفاعة من قديس، ولا من ملاك، بل هلاك أبدي!!

+ أما صراخ الكل فيشير بأن العريس قد جاء (فجأة). إذ يختطف المسيح عند مجيئه الثاني، المؤمنين المستعدين، وتحترق الأرض، ويصرخ الأشرار كثيراً.

فاستعد للدخول فالباب مفتوح الآن.

منقوووووووووووووووول
اذكروا كل من له تعب واذكروا ضعفي في صلواتكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإستعداد للملكوت
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مـنـتــدى نـــــــــور العـــــــــالم يرحب بكم :: قســــــم بـحبــــك يا يســــــــــــــــوع :: الـلاهـوت الـعـقـائدي والـتـاريخي :: منتدى اللاهوت المقارن-
انتقل الى:  




















Place holder for NS4 only

شارك مع اصدقائك على الفيس بوك